موقع إلكتروني متخصص في الأخبار الاقتصادية
الخميس, 31 أكتوبر 2024 | 10:38 صباحًا
آخر الأخبار
«هايد بارك العقارية للتطوير» تطلق مرحلة جديدة من بيزنس ديستريكت في القاهرة الجديدة مؤتمر "صناع القرار" يختتم نسخته الخامسة بتوصيات للنهوض بأداء القطاع العقاري أحمد السرجاني: صفقة رأس الحكمة مثال حي على شراكة ناجحة بين القطاعين العام والخاص أحمد صبور يتناول أهم المحاور المؤثرة في أداء القطاع العقاري في مصر مجموعة فاين الصحية القابضة تختتم الدورة الأولى من برنامجها للمسؤولية الاجتماعية "أكاديمية فاين" "بن غاطي" تطرح مشروع "سكاي رايز" في الخليج التجاري في دبي بقيمة استثمارية 5 مليارات درهم منصة Zoom تعقد شراكة من جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا لتقديم خاصية البث الحي المباشر للجراحات الطبية إل جي مصر تدعم مركز رؤية لذوى الإعاقة بمحافظة سوهاج بأحدث أجهزتها الالكترونية بنك الطعام المصري: ثلث الطعام في العالم يتم هدره ويتسبب في تداعيات سلبية ماونتن فيو تحصد جائزتين ضمن احتفالية African Property Awards لعام 2024- 2025 وتترشح لتصفيات الجوائز ...
إعلان طولي جانبي
إعلان طولي جانبي
اعلان كبير اسفل السلايدر

فيليب موريس: الفهم الحقيقي لمشكلة حرق التبغ يساعد على الانتقال لبدائل أفضل

ثمنت شركة فيليب موريس انترناشيونال، الإجراءات والسياسات الهادفة لترسيخ مبدأ الحد من الضرر، مؤكدة أنها كانت من أوائل الشركات على مستوى العالم التي سعت إلى دعم جهود هذا المبدأ والعمل على تنفيذه، بشكل فعلى على أرض الواقع.

وقالت الشركة، إنها وضعت إستراتيجية متكاملة منذ أكثر من 13 عاما للتحول من مجرد شركة مصنعة للتبغ إلى شركة تعتمد على العلم والابتكار كنهج أساسي في عملها، واختارت لهذه الإستراتيجية شعار “نحو مستقبل خال من الدخان”، موضحة أنها أنفقت خلال هذه الفترة ما يربو على 9 مليار دولار، للمساهمة في جهود الحد من الضرر، عبر تقديم منتجات بديلة أفضل وخالية من الدخان.

وأوضحت الشركة، أن نتائح الأبحاث المستقلة التي قامت بها حول مدى معرفة المدخنون بالأسباب الرئيسية لأضرار التدخين، أكدت أن عدد قليل فقط من المدخِّنون حول العالم، هم من يدركون أن المشكلة الرئيسية تكمن في الدخان الناتج عن عملية الاحتراق التي تتم في السجائر التقليدية.

اعلانات بجانب السلايدر 2

وأكدت فيليب موريس انترناشيونال أن الفهم العلمي المبني على حقائق مثبتة لعملية حرق التبغ وما ينتج عنها من أضرار يساعد المدخنين البالغين الذين اختاروا ان يستمروا في التدخين على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن الانتقال إلى بديل أفضل من السجائر، خاصة في ظل الإثباتات العلمية التي تؤكد أن عملية إشعال السيجارة، تُنتِج حوالي 6000 مادة كيميائية ضارة، وأن والمستويات العالية لهذه المواد الضارة في دخان السيجارة هي السبب الرئيسي للأمراض المرتبطة بالتدخين، ومن ثم فإن بدائل التدخين الخالية من الدخان، لها القدرة بشكل كبير على الحد من التعرُّض للمواد الكيميائية الضارة بالمقارنة مع السجائر التقليدية.

وذلك بالرغم من أن هذه البدائل لا تخلو نهائيا من المخاطر وتحتوي على النيكوتين والذي يسبب الادمان.

اترك ردًا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.